الخميس، 22 مارس 2012

فضل شاكر يعلن في قناة الرحمة السلفية "توبته" عن "طريق الفن لأنه حرام وكذبة كبيرة"

فضل شاكر يعلن في قناة الرحمة السلفية "توبته" عن "طريق الفن لأنه حرام وكذبة كبيرة"

(تحيه إجلال وتقدير لفضيلة الشيخ محمد حسان الله يطول بعمرو نحنا في لبنان بنحبك كتير الله يحفظك يارب) هذا ما كتبه "الفنان (سابقا) فضل شاكر كما قدمه مذيع قناة الرحمة في لقاء اعلن فيه توبته عن "طريق الفن لانه حرام وكذبة كبيرة" واضاف انه لا يهمه الجمهور او الشعبية ، وان سبب عمله بالفن كان "انه لم يكن لديه مصلحة اخرى يعملها".
وقال المغني اللبناني الذي حصل على الجنسية الفلسطينية بقرار من الرئيس محمود عباس مؤخرا على حسابه في تويتر: ''ان المغني يصنع السعادة وهو حزين بسبب البعد عن الله '' حسب تعبيره في تغريدة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي مساء الاحد.

واكد شاكر إعتزاله الغناء نهائيا خلال لقاء خاص من قناة ''الرحمة '' السلفية بمنزله بصيدا بلبنان. وتابع قائلا: ''أنا شخص مسلم هداه الله" واكد ان الجماهيرية التي يحظى بها مجرد كذبة، مضيفا '' في النهاية أنا هتوب عن الطريق الحرام''.

ووجه شاكر في النهاية شكره للشيخ الداعية السلفي محمد حسان الذي اعتبر احد نجوم قناة "الرحمة". ونفى انه يتلقى دعما من السعودية او امير قطر الا انه اشاد بالسعودية على حسابه في تويتر.

الا ان فضل شاكر قال في برنامج اخر إنه قرر اعتزال الفن بسبب الموقف المخزي للحكومات العربية والإسلامية أمام ما يحدث في سورية، لافتا إلى أنه اتخذ هذا القرار من تلقاء نفسه، وليس من جانب السلفيين السوريين.
وقال شاكر في مداخلة هاتفية مع دريم 2 المصرية إنه حدد موقفه بوضوح من نظام بشار الأسد عكس غيره من الفنانين الذين لم يحددوا موقفهم من الوحشية التي يمارسها نظام بشار.

 وقال فضل أعلنت عن دعمي لأشقائي السوريين من خلال المظاهرة التي نظمها السلفيون في لبنان وقادها الشيخ أحمد الأسير، شيخ الحركة في لبنان، اعتراضا على ما يحدث في سورية من نظام وحشي.المصدر

ميسي: لا أقبل الهزيمة وضحيت من أجل كرة القدم

ميسي: لا أقبل الهزيمة وضحيت من أجل كرة القدم

أكد الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي (نجم نادي برشلونة الإسباني) أنه لم يصل بعد إلى ذروته الكروية سواء مع منتخب بلاده أو ناديه، مشددا على أنه ما زال ينتظر تحقيق المزيد والمزيد خلال مسيرته الاحترافية.
وحصل ميسي على جائزة أفضل لاعب في العالم للعام الثالث على التوالي.

ورفع ميسي رصيده من الأهداف مع برشلونة في الموسم الحالي إلى 51 هدفا على مستوى جميع المسابقات، بعدما سجل الهدف الثاني للنادي الكاتالوني خلال فوزه على ملعب أشبيلية 2/صفر السبت.

وحذر ميسي دفاعات الفرق المنافسة بأن الأعوام المقبلة ستشهد تطورا كبيرا في أدائه.

ونقلت صحيفة "ذي صن" عن ميسي -24 عاما-: "عام بعد عام نضجت وتطورت، كنت محظوظا لبدء مسيرتي في سن صغير للغاية، ودائما ما حظيت بزملاء رائعين من حولي أثناء مرحلة نضوجي، وهذا ساعدني على تطوير طريقتي في اللعب".

وتابع "حتى الآن أعتقد أنني قادر على إعطاء المزيد، ما زلت بعيدا للغاية عن ذروتي، ما زلت يافعا وما زلت لاعب محترفا".

وشدد النجم الأرجنتيني على أنه لن يتوقف عن التعلم، حتى بعد توقفه عن اللعب، مشيرا إلى أنه لن يقول أبدا إنه كان لاعبا مثاليا، لأنه كلما يزيد عمر اللاعب كلما يكتسب المزيد من الخبرة وكلما يصبح أفضل.

وأوضح ميسى أنه "تحت قيادة مدرب برشلونة، جوسيب جوارديولا تعلم أن يقدم أداء تكتيكيا بشكل أكبر، وهذا أكثر ما يحتاجه، وأكثر ما يحتاجه أداؤه".

وأشار "من الناحية الفنية فإن الأمر يتعلق بمعرفة كيفية التوقف والتفكير وأنت داخل الملعب عندما لا تكون الكرة بحوزتك، وهذا يجعلنا أفضل عندما نحصل على الكرة".

وشدد ميسي "دائما ما أردت أن أمارس الكرة بشكل احترافي، ودائما ما عرفت أنه من أجل تحقيق ذلك يتحتم عليّ تقديم الكثير من التضحيات".

وأكد "لقد ضحيت بالرحيل عن الأرجنتين، تركت أسرتي لبدء حياة جديدة، غيرت أصدقائي، أهلي، كل شيء، ولكن كل ما قمت به، فعلته من أجل كرة القدم، من أجل تحقيق حلمي".

 واعترف ميسي بأنه يكاد لا يقبل أن يتعرض للهزيمة، "أعشق المنافسة، وأشعر بضيق حقيقي عندما نخسر، يمكنك رؤية ذلك عندما نتعرض للهزيمة، أشعر حينها بحالة من الضيق الشديد"المصدر

أمريكية تتزوج من حمار بعد قصة حب استمرت عامين !!

أمريكية تتزوج من حمار بعد قصة حب استمرت عامين


في آخر تقاليع الزواج الشاذة والمثيرة للدهشة تماما كعقد قرآن إنسان على قط، أو على قطعة أثاث، أو مبنى، والتي اعتادها الأمريكيون، تزوجت امرأة أمريكية من مواطني مدينة سياتل شمال غربي الولايات المتحدة حمارا.
ورغم أن هذا الزواج أصاب العديد بالصدمة، فقد بررت المرأة الأمريكية قرارها الغريب غير المألوف بالزواج من حيوانها المحبوب بأنها تعيش معه قصة حب منذ عامين، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط.

 وسبق أن تزوجت مواطنة أخرى من سياتل مبنى مهجورا تجاوز عمره 100 سنة، غير أن السبب وراء ذلك لم يكن مشاعر الحب؛ وإنما كان بهدف محاولة إنقاذ المبنى من خطر الانهيار، ولفت أنظار السلطات والمجتمع إلى مشكلة إعادة بناء بعض الأحياء السكنية القديمة في المدينة.المصدر

انضم الينا

البحث بالمدونة

Loading